الأحد 24 نوفمبر 2024

دياب ولمار باقى الثامن والتاسع

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز


.. تجاوبي بسرعه من غير تفكير السؤال اللي هياخد منك تفكير اكتر من ثانيتين هسيب روك هو يتصرف..
لمار.....اسأل....
الاسئله..
دياب...لونك المفضل.
لمار...الابيض...
دياب...ليل ولا نهار..
لمار....ليل.
دياب..بحر..ولا بر.
لمار...بحر...
دياب...شمس ولا قمر..
لمار....قمر.
دياب..بلد نفسك تزوريها...
لمار...فرنسا..
دياب...راضيه عن نفسك.

لمار...جداااا.
دياب....ايه هو حلمك.
لمار...مبقاش عندي حلم....
دياب...عملتي ايه وندمتي عليه.
لمار....عمري ماندمت علي حاجه عملتها...
دياب...والدتك ولا والدك...
لمار... والدتي
دياب... حاجه نفسك فيها اوي
لمار...اشوف ماما وكارمن
دياب...كان بيسأل الاسئله بسرعه كبيره ولمار كانت بتجاوب عليه. بسرعه من غير تفكير عشان ميسبش الكلب... 
وصلت لمار للفه التامنه وداخله عالتاسعه وكان الوقت قياسي 138
دياب....قټلتي ابوكي ليه..
لمار...سكتت وفضلت مكمله جري مبتقفش لاكن ملامحها اتحولت عيونها كان فيها نظره ڠضب لما افتكرت السبب وفضلت تجري ولا كأنها سامعه ولا حاسه بأي حاجه حواليها...
دياب....لاخر مره قټلتي ابوكي ليه...
لمار...........
فاللحظه دي....دياب...بأعلي صوته...
روووووك كاااااااتش وساب روك من ايده....واول ما سابه جري الكلب بسرعه ټرعب..وبملامح تخوف 
دياب...وقف يراقب بعيون زي الصقر شايف لمار بتجري بسرعه چنونيه..والكلب وراها...خلصت لمار عدد اللفات المطلوبه في دقيقه 50 ثانيه ولسه مكمله جري..
شايفن الكلب وراها....دموعها بتنزل من عينها تطير فالهوا....وكل اللي في بالها شبح ذكراتها...
فلاش...باك....
لمار....ايه الانا سمعته ده... الانا سمعته ده بجد....انت بتقول اييييييه بتقول اييييه انت اكيد بتكدب....ثواني واتحولت حياتها لكارثه..
لمار...بصړيخ...واڼهيار انت لازم تموووووت وضړبته اول طعنه لازم تموووووت وضړبته تاني طعنه لازم تمووووووووت...
باااااك....
فالوقت ده لمار رجلها خانتها ووقعت ومن سرعتها الچنونيه اللي كانت بتجري بيها اول ما وقعت فضلت تلف عالارض ونامت علي ضهرها وايدها مفروده جمبها... وفضلت باصه للسما ودموعها نازله وخلاص مستسلمه للكلب..
اول ما دياب شافها بتقع فاللحظه دي جري بأقصي سرعه عنده وهو بينادي علي رووك عشان يلفت انتباهه...ولحسن حظ لمار انها وقعت بعد ما عدت المكان اللي دياب واقف بيه بخطوات. وقبل وصول الكلب وصل ليها دياب.... وفأقل من ثانيه تفصل بين لمار والكلب كان دياب فوق لمار حاضنها ومخبيها كلها بجسمه
مسكت لمار فيه بكل قوتها....واول ما روك وصل كان بيحاول يمسك لمار لاكن دياب كان اسرع منه ومسكه من الطوق بسرعه وقام بعد بيه ربطه فالعمود ومع محاولات الكلب الفاشله في انه يفلت منه..
فضلت لمار نايمه عالارض...تتنفس بسرعه رهيبه...كأنها كانت في سباق مع الزمن مش مع كلب....
رجعلها دياب بسرعه اعد علي ركبته 
دياب...انتي كويسه..
لمار....بتاخد نفسها بصعوبه..خدت وقت اد ايه.....
دياب....ابتسم...12 لفه في دقيقتين و ثانيه...
لمار...ابتسمت وحاسه انها انتصرت..
مدلها دياب ايده...عشان يقومها مسكت لمار في ايده قام دياب بيها براحه...لمار مكنتش قادره تقف
دياب...حاسه بحاجه 
لمار.....لا انا كويسه..
دياب....طيب تعالي نطلع عشان تاخدي شاور وترتاحي وهحضرلك العشا اكيد جوعتي وبعدين نكمل..
لمار....حاضر..
مشيت...لمار اول خطوه حست بۏجع رجلها من الوقعه..ااااه
دياب...في ايه.
لمار....رجلي واجعاني اوي تقريبا من الوقعه...
وطي دياب علي رجلها يشوفها..رجعت لمار خطوه لورا وهي بتتألم...
دياب...مټخافيش...انا هشوف رجلك بس..
قرب منها دياب تاني...وشال الكوتشي اللي كانت لبساه...ومسك مشط رجلها. اتألمت لمار جامد
دياب....رجليكي ورمت تعالي نطلع وعلي بال ما تاخدي حمام وتغيري هجبلك كريمات ليها والفهالك برباط عشان تقدري تقفي عليها.
لمار...ماشي..
مسك دياب الكوتشي في ايده..وقام وقف وقرب منها..وبسرعه كان شالها بين ايده..
شهقت لمار من الخضه. حضرتك بتعمل ايه...
دياب...بعمل ايه شايلك..ومشي دياب بيها وهي بتتكلم
لمار...باحراج جامد من فضلك نزلني.
دياب...رجليكي وارمه ومش هينفع تدوسي عليها عشان متتعبيهاش اكتر لازم تريحيها عشان نقدر نكمل تمارين الايام اللي جايه..
لمار....انا هقدر امشي عليها من فضلك نزلني...
وقف دياب...ونزلها من ايده...تمام انا غلطان...اتفضلي امشي واطلعي يلا..
اتحرك دياب كام خطوه ادامها..
حاولت لمار تاخد اول خطوه اتألمت جامد بس مبينتش ولسه بتاخد تاني خطوه داست علي حجر صغير..
لماااار...ااااه.
دياب وقف وبصلها وهو رافع حاجبه ما قولنا كده مسمعتيش الكلام...وراح عليه وشالها مره تانيه...ولكن المرادي لمار معترضتش...مسكت في رقبته باحراج...
كانت نفسها الارض تتشق وتبلعها. 
شعرها كان اتفك تاني..من كتر الجري... ومن شدت الهوا كان بيطير علي وش دياب اللي كان عرقان جدا من التمارين...ووقف شعرها علي وشها بسبب حبات العرق...
دياب... شيلي شعرك من حلو وشي..
لمار...مدت ايدها براحه وشالت شعرها بايده من وشه....دياب بمجرد مالمست وشه بايدها كان في حته تانيه...اما لمار فا كان فاضلها ثواني ويغم عليها من شدت احراجها.. بصلها دياب بعيونه اللي ټموتعشان يوترها اكتر ما هي متوتره... نزلت لمار عنيها بسرعه عنها واستقرت عند رقبته القصه هتكمل في قصص وروايات مع روميو دياب مكنش علي

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات